Race Updates Discord About Merch
Home Profile History Competitions Texts Upgrade

typeracer

Pit Stop
وقيل إن أول ما كانت عبادة الأحجار في بني إسماعيل، وسبب ذلك أنه كان لا يظعن من مكة ظاعن منهم حتى ضاقت عليهم وتفرقوا في البلاد، وما من أحد إلا حمل معه حجرا من حجارة الحرم تعظيما للحرم فحيثما نزلوا وضعوه وطافوا به كطوافهم بالكعبة، وأفضى ذلك بهم إلى أن عبدوا ما استحسنوه من الحجارة، ثم خلفت الخلوف ونسوا ما كانوا عليه من دين إسماعيل، فعبدوا الأوثان.
— قصص العرب (book) by إبراهيم شمس الدين
Language: Arabic
Submitted by: Signal
This text has been typed 65 times:
Avg. speed: 68 WPM
Avg. accuracy: 97%